اكتشفت موهبتي الفطرية في الرسم, وشغفي الكبير بالفن…
كنت أرسم أي شيء, وعلى أي شيء حرفيا.
مع مرور الزمن بنيت اسمي في الساحة الفنية المحلية...
تطورت مهاراتي في الرسم بشكل جد ملحوظ…
واستطعت جني بعض المال من ذلك بجانب الدراسة.
الحياة دائما ما تحمل معها المفاجات!
جائت جائحة كورونا، وواجهت صعوبة في نشر فني كما السابق…
لكني كنت أطمح دائما لمشاركة عملي مع العالم.
الحياة أيضا تحمل معها الصدف...
بالصدفة تعرفت على مجال يدعى التصميم.
وجدت بالمجال ماكنت أبحث عنه, فاعتمدته كمدخول رئيسي…
اشتغلت على كل شيء تقريبا...
عدة مشاريع, و عدة عملاء… وكل مشروع كان يختلف عن الاخر!
كنت أعرف أن التصميم ليس فنا!!
وانما علم يعتمد على مبادئ وأسس مدروسة…
لذا كنت دائما أطور من معارفي يوما بعد يوم.
خلال الأربع سنوات الماضية تخصصت في شيء واحد فقط...
مساعدة العلامات التجارية على رواية قصة مميزة عن طريق هوية بصرية قوية ومحكمة.
الان...
بعد عدة سنوات من العمل الجاد, استطعت بفضل الله التعاون مع علامات تجارية وشخصيات كبيرة في مشاريع عدة استطعنا فيها تحويل الخيال الى واقع. وهذا يؤكد لي على أن الإبداع دائمًا ما يحمل فرص جديدة، وأن كل تحدٍ يمكن أن يكون خطوة نحو نجاح أكبر، لأننا جميعًا نبدأ من نقطة ما، وصدقني، في كل تصميم، هناك قصة تنتظر أن تُروى.
ماذا عن رسالتي؟
أسعى لتوظيف مهاراتي في تصميم الهويات البصرية لخدمة المجتمع العربي والإسلامي، من خلال تصاميم تعكس قيمه وهويته بكل وضوح. رؤيتي هي أن يكون التصميم أداة تواصل قوية، تبني جسورًا بين الناس، وتنقل رسائل ملهمة تساهم في التغيير الإيجابي.
ماذا تنتظر؟ لنروي قصة جديدة...
انا هنا لأساندك في رحلة تطوير مشروعك. لا تتردد في التواصل معي الآن لمناقشة مشروعك والبدء في رحلة بناء هوية بصرية مميزة لعلامتك التجارية.