|
|
|
حققت كريبر نجاحًا كبيرًا في السنوات الماضية. لكن في السنوات الأخيرة، بدأت الشركة تفقد بعض تألقها وتميزها بسبب مشاكل في إدارتها وتطويرها. لم تتمكن الشركة من اتخاذ قرارات حاسمة من شأنها أن تساعدها في التغلب على المنافسة والتكيف مع التغييرات في سوق الكريب لأنها لم تشرح رؤيتها ومهمتها للجمهور، التي أثرت على صورتها وسمعتها كعلامة تجارية، ولم تحدد جمهورها المستهدف بدقة، مما أدى إلى عدم فهم احتياجاتهم وتوقعاتهم. بالإضافة إلى كل هذا، لم يكن لديها هوية بصرية تميزها عن الآخرين، مما جعل عملية تحديدهم كعلامة تجارية مهمة صعبة للغاية.
القصة: بدأت القصة بطعم الكريب الذي تدوقناه في منزل والدتنا عندما كنا صغارًا، حيث صنعت لنا وصفة كريب مثالية! بطريقة ما، كانت الوصفة تجعلنا نستيقظ في العطلات على الرغم من أننا لم نكن نحب ذلك!! كنا سعداء ودافئين كلما جلسنا حول طاولتها لنستمتع بنكهتها العظيمة!! منذ ذلك الحين، كان لدينا شغف بصنع هذا الكريب المثالي، جربناه بمكونات ووصفات مختلفة، لذلك أردنا مشاركة هذا الطعم مع العالم، لاستعادة ذكريات الماضي الحميمة معًا.
في هذا المشروع، عملت على تصميم العلامة التجارية للشركة. كان هدفي هو إظهار قصة العلامة التجارية وكيف تساعد عملائها على تحقيق أهدافهم وتنمية أعمالهم، لذلك قمت بإنشاء شخصية تعبر عن رؤية العلامة التجارية وقيمها وأسلوبها، واستخدمتها في جميع عناصر الهويات المرئية، مثل الشعار والألوان والخطوط والرسومات. حددت أيضًا الجمهور المستهدف للعلامة التجارية، والتي تتكون من فئة تتراوح بين 18 و 45 ذكرًا وإناثًا، وأنشأت محتوى يلبي احتياجاتهم ويجذب انتباههم.
